الثورة الصناعية الرابعة - AN OVERVIEW

الثورة الصناعية الرابعة - An Overview

الثورة الصناعية الرابعة - An Overview

Blog Article



فالكتب المدرسية والجامعية متجذرة منذ أواخر القرن التاسع عشر، وأصبحت عتيقةً لأنها تُعد التدريس مجرد إيصال المعرفة من خلال توجيهات، بدلاً من تصميمها وإبداعها.

وتُعد قضية التحول الرقمي إحدى أبرز القضايا والركائز التي ترتكز عليها قمة العشرين التي تنطلق اليوم في إندونيسيا بحضور سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وعدداً من قادة وزعماء الدول الأبرز اقتصادياً في العالم، وستكون الرياض حاضرة بإنجازاتها وتجربتها الفريدة نحو التحول الرقمي.

جامِعَةُ سَلْجُوق تَدَرِّسُ مَوقع الجزيرة لتعلم العربية

هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن عمران

• فقدان فرص العمل. إذ إن اعتمادنا الأساسي في نشاطنا الاقتصادي على المنصات الرقمية، يزيد من فقدان فرص العمل.

• من الممكن أتمتة العمل وأنسنة الوظائف، من خلال ثلاثة مجالات رئيسة سيبقى البشر يتغلبون فيها على الآلة في المدى المنظور، وهي:

وتميَّزت بأنها فتحت الأبواب أمام كثير من الاكتشافات والاختراعات الكبيرة الأخرى. ومن أبرز معالمها:

لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى التداخل بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب أو الروبوت أو الماكنة.

بعبارةٍ سهلة: الثورة الصناعية الثالثة تمثِّل الرقمنة البسيطة، أما الرابعة فتمثِّل الرقمنة الإبداعية القائمة على مزيجٍ من الاختراقات التقنية المتفاعلة تكافلياً عن طريق خوارزميات مبتكرة.

أكد محافظ هيئة الحكومة الرقمية، المهندس أحمد الصويان، أن السعودية قدمت نموذجاً فريداً في استخدام وتبني التقنية لخدمة المواطنين والمقيمين.

الإعلان عن تدشين مركز الثورة الصناعية الرابعة في السعودية بالشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي أمس (الشرق الأوسط)

وقعت الثورة الصناعية الأولى في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في أوروپا وأمريكا. كانت فترة أصبحت فيها المجتمعات الريفية الزراعية، في معظمها، صناعية وحضرية.

وفقا لأريك سيگال، تحتفظ الثورة الصناعية الرابعة بفرص فريدة لتحسين التواصل البشري وحل النزاعات.

بدأ هذا نور الإمارات التقارب في أوائل العقد الأول من القرن الحالي. حين استخدم كل من غوغل وبايدو - وهي محركات البحث الناشئة في ذلك الوقت - الذكاء الإصطناعي لإنجاز أنظمة التّوصية الشخصية في مجال الإعلانات الإشهارية، أدركوا أن النتائج كانت أفضل بكثير مما كانوا يتوقّعون.

Report this page